 |
| العلوم التجريبية والعلوم البيولوجية |
أقوال فلسفية حول البيولوجيا
يقول كلود برنارد "من هنا ينجم أن العلوم البيولوجية يجب أن تأخذ كأساس ضروري لها العلوم الفيزيائية الكيميائية التي تستعير منها وسائل التحليل وطرائقها في الاستقصاء ".
يقول كوفي: " إن سائر أجزاء الجسم الحي مرتبطة معا وهي لا تستطيع الحركة إلا بقدر ما تتحرك معا والرغبة في فصل جزء من الكتلة معناه نقله إلى نظام الذوات الميتة ومعناه تبديل ماهيتها تبديلا تاما ".
يقول بو نوف: " ليس من الغريب اطلاقا القول أن البيولوجيا التحليلية الخالصة تقضي تماما على موضوع دراستها".
أقوال حول الفرضية العلمية
قال "ميدوار" في كتابه (نصيحة إلى كل عالم شاب) ما نصه: "على الباحث أن يستمع دوما إلى صوت يأتيه من بعيد -صوت الفرضية- يذكره بسهولة كيف يمكن أن يكون".
قال"ماجندي" إلى أحد تلاميذه وهو كلود برنارد على أقصى تقدير " أترك عباءتك وخيالك عند باب المخبر".
أما كلود برنارد" فيقول " ينبغي أن نطلق العنان للخيال فالفرضية هي مبدأ كل برهنة وكل اختراع إنها تنشأ عن نوع من الشعور السابق للعقل "
يقول دايفيد هيوم: "إن علمنا بأنفسنا وعقولنا يصلنا عن طريق الحواس ومالعقل إلا مجرد أثر من آثار العادة".
يقول هنري بوانكاريه: "نستطيع أن نسأل الطبيعة دائما لكن لا تجيب بل نجيب نحن بدلها."
قال"ماجندي" إلى أحد تلاميذه وهو كلود برنارد على أقصى تقدير " أترك عباءتك وخيالك عند باب المخبر".
أما كلود برنارد" فيقول " ينبغي أن نطلق العنان للخيال فالفرضية هي مبدأ كل برهنة وكل اختراع إنها تنشأ عن نوع من الشعور السابق للعقل "
يقول دايفيد هيوم: "إن علمنا بأنفسنا وعقولنا يصلنا عن طريق الحواس ومالعقل إلا مجرد أثر من آثار العادة".
يقول هنري بوانكاريه: "نستطيع أن نسأل الطبيعة دائما لكن لا تجيب بل نجيب نحن بدلها."
يقول العالم الوضعي الفرنسي أوجست كونت "أن الطريقة العلمية تختلف عن الطريقة الفلسفية فهي ليست بحاجة إلى التأويل العقلي بل إلى الوصف من خلال إجراء التجارب"
يقول جون ستيوارت مل " إن الطبيعة كتاب مفتوح لإدراك القوانين التي تتحكم فيها ما عليك إلا أن تطلق العنان لحواسك".
ويضيف عالم الرياضيات الفرنسي هنري بوانكاريه " كما أن كومة الحجارة ليست بيتا، كذلك اجتماع الحوادث دون ترتيب ليس علما ".
أما الفيلسوف المثالي كانط فيقول: "ينبغي أن يتقدم العقل إلى الطبيعة مسكا بيد المبادئ وباليد الأخرى التجريب الذي تخيله وفق تلك المبادئ"
يقول غاستون باشلار" إن التجربة والعقل مرتبطان في التفكير العلمي والتجربة في حاجة إلى أن تفهم والعقلانية في حاجة إلى أن تطبق"
يقول كلود برنارد: "الحقيقة أنه لو فرض فرض لم تستطع التجربة أن تتحقق منه كان في ذلك خروجا عن المنهج التجريبي" ويقول أيضا " المشاهدة توحي بالفكرة والفكرة تقود إلى التجربة والتجربة تحكم بدورها على الفرضية".
حول الحتمية واللاحتمية
يقول جون ستيوارت مل " إن الطبيعة كتاب مفتوح لإدراك القوانين التي تتحكم فيها ما عليك إلا أن تطلق العنان لحواسك".
ويضيف عالم الرياضيات الفرنسي هنري بوانكاريه " كما أن كومة الحجارة ليست بيتا، كذلك اجتماع الحوادث دون ترتيب ليس علما ".
أما الفيلسوف المثالي كانط فيقول: "ينبغي أن يتقدم العقل إلى الطبيعة مسكا بيد المبادئ وباليد الأخرى التجريب الذي تخيله وفق تلك المبادئ"
يقول غاستون باشلار" إن التجربة والعقل مرتبطان في التفكير العلمي والتجربة في حاجة إلى أن تفهم والعقلانية في حاجة إلى أن تطبق"
يقول كلود برنارد: "الحقيقة أنه لو فرض فرض لم تستطع التجربة أن تتحقق منه كان في ذلك خروجا عن المنهج التجريبي" ويقول أيضا " المشاهدة توحي بالفكرة والفكرة تقود إلى التجربة والتجربة تحكم بدورها على الفرضية".
حول الحتمية واللاحتمية
يقول جون كميني في كتابه [الفيلسوف والعلم] "إن كثيرًا مما نطلق عليه اسم القوانين العلمية هو أنه صحيح بشكل تقريبي أو خطأ في كثير من الأحيان".
يقول دوبروغلي (1987-1892) " هناك حتمية عندما يستطيع الفيزيائي بعد تعرفه على شروط معينة محددة أن يتنبأ بشكل دقيق بحادثة معينة ستقع في وقت معين ".
يقول "دبراك" "لا يمكن التنبؤ إلا على هيئة ما يسمى حساب الاحتمالات".
يقول غاستون باشلار: " إن القول باللاحتمية في الميكروفيزياء يضع حدودا فاصلة بين الميكروفيزياء والماكروفيزياء ".
يقول هايزنبرغ "إن الضبط الحتمي الذي تؤكد عليه العلية و قوانينها لا يصح في مستوى الفيزياء الذرية".
يقول أيضا: " كلما تم التدقيق في موقع الجسيم كلما غيرت هذه الدقة كمية حركته و بالنتيجة سرعته و كلما تم التدقيق في قياس كمية حركته كلما التبس موقعه".
يقول آدنجتون: "الإيمان بوجود علاقات دقيقة صارمة في الطبيعة هو نتيجة للطابع الساذج الذي تتصف به معرفتنا للكون".
يقول لانجفان: "إن نظريات الذرة في الفيزياء الحديثة لا تهدم مبدأ الحتمية وإنما تهدم فكرة القوانين الصارمة".
أقوال حول نتائج العلوم التجريبية
يقول كلود برنارد: "ان الاستدلال التجريبي يبقى دائما نسبيا ومؤقتا لأنه يمثل علاقات متشبعة هو ليس متيقنا من الإحاطة بها جميعا".